عــــزف الــبنـــان وتـســــام البـنيــــان
وأورقـت الـجنــــان
عندمــــا تســــاقط العطــــر من عـنــــق
السمــــاء
وصافــــح الــمجـــد أكــف الــنبـــلاء
وأنتثــــر المـــداد ياسمينــــا ..ريـحــــانا..
وطـــوق شــــذى الـعبيــــر الأرجـــاء
ليصبـــغ ارض الـوطـــن بـشفـافـيــــــة
كـلــون الـمـــاء
ويصنــــع في دواخلنـــا هرمــــا من
ضيـــاء
و وســامــاً ..
نـحـملـــه فـخــراً وأمتنـانــاً لهم
لــنـزداد بـهم علـــواً..
؛
هـنـــآ ،،
مســاحــــــة للـورد الـــذي نـثـــــروه ..
؛
فـ دمتـــم رمـــزاً للـوفـــاء ونـبـعـــاً سـخــي للـعطـــاء..!